إليك كتابى

إليك كتابى
إليك كتابى لتحميل الكتب مجانا

أشهر الماسات ع مر التاريخ

انشر هذا الموضوع على فيس بوك

ان الالماس دليل الصفاء والشفافيه ولبسه يعطي الانسان قدره عجيبه على مقاومه الامراض كما انه يحفظ الانسان من الحسد والسحر ولدغ الثعابين ومن الاشعاعات الكونيه الضاره



سنعرض اشهر وأغلى الماسات ع مر العصور


ماسة كلينان




هي اكبر ماسة عرفت في العالم وقد وجدت في منجم برميير في الترنسغال بجنوب أفريقيا سنه 1905م وعندما عثر عليها كان وزنها يفوق ثلاثة أمثال أي ماسة معروفة في ذلك الحين ،كانت أبعادها وهي خام 10×5 ،6×5 سنتيمرات ووزنها 3106قراريط (حوالي 600غرام) وقد أهدتها حكومة الترسينغال إلى إدوارد السابع ملك إنجلترا في عيد ميلاده وقطعت هذه الماسة إلى اكثر من مائة قطعة مصقولة وأكبرها تزن 2،530قيراط وتسمى الان نجمة أفريقيا وهي اكبر ماسة مصقولة في العالم .


ماسة اكسلسيور:


عثر عليها أحد الوطنيين في منجم جيجرز فونتين بجنوب أفريقيا سنة 1893 وكانت اعظم الماسات المعروفة إلى أن اكتشفت ماسة كلينان ،وكان وزنها 995،2 قيراط وهي خام ثم قسمت ألي 21 ماسة مصقولة أكبرها تزن 70قيراط .


ماسة اليوبيل :

عثر عليها في المنجم السابق سنه 1895 وكانت تزن وهي خام 650،8 قيراط وقطعت وصقلت وأصبحت تزن 245قيراط في عهد الملكة فكتوريا سنة 1897 بمناسبة مرور 60 عاما على حكمها واشترتها شركة جواهر في لندن سنة 1930 ،ثم أذيع إنها بيعت لأمير شرقي في الهند .


ماسة نجمة جنوب أفريقيا :

يعود تاريخها إلى الأيام الأولى من اكتشاف الماس في جنوب أفريقيا وقد اشتراها إنجليزي ممن كان يمتلكها من أحد الوطنيين بخمسمائة راس من الغنم وبعض الجياد ،ثم باعها إلى إحدى شركات الجواهر بجنوب أفريقيا ،وكانت تزن وهي خام 85،75 قيراط ثم قطعت وصقلت إلى ماسة رائعة تزن 47،75 قيراط بيعت للكونته ((دادالي)) بمبلغ 125 ألف دولار التي صنعت منها حلية جميلة للرأس وأحاطتها بخمسة وتسعين حجرا صغيرا .


ماسة اورلوف:

هندية الأصل ويقال أن وزنها خاما كان حوالي 3000قيراط كما يقال أنها سرقت من معبد برهمي بالهند ،ثم عرف بخبرها الأمير الروسي اورلوف فاشتراها بمبلغ 90 الف جنية واهداها إلى الامبرطورة (كاترين الثانية ) والماسة تميل الى الصفرة وتزن بعد ان صقلت 199،6 قيراط وهي الآن ضمن مجموعة الجواهر القيصرية بالكرملين .


ماسة ريجنت :

هندية الأصل ،اكتشفت سنة 1701 وكانت تزن خاما 410قراريط وقد امتلكها (وليم بت ) حاكم مدراس فصقلها في ماسة تزن 140 قيراطا ثم باعها سنة 1717 إلى (دوق اورليان ) الوصي على عرش فرنسا وقد سرقت أثناء الثورة الفرنسية ثم أعيدت إلى موطنها بعد اختفائها ببضعة أعوام .


ماسة فلورنتين :


وتعرف أيضا بالنمساوية الصفراء وهي أروع الماسات العالمية .هندية الأصل ووزنها مصقولة 137 قيراطا ولونها اصفر يميل إلى الخضرة الخفيفة وقد آلت إلى أسرة مديشي الشهيرة بفلورنسا عاصمة دوقية توسكانيا وقد أهداها أحد أفراد الأسرة إلى حاكم الدوقية .ثم انتقلت إلى البيت المالك المنسوي سنة 1745 حيث توجد في القصر الملكي في فيينا


ماسة المغولي الكبير :

تكلم عنها (جوزيف تافرينية ) خبير الجواهر الفرنسي الذي كان يعتقد أنها وجدت حوالي سنة 1650 في منجم (كولور) بالقرب من نهر كيستا بالهند وكان وزنها وهي خام 787،5 قيراط وأصبحت بعد صقلها 280قيراطا .وقد آلت إلى الأمير (جيمالا) الذي كان يمتلك منطقة المنجم ووزيرا لملك جولكندة (قرب حيدر أباد ) ولما وقعت الخلافات بينهما اضطر الوزير إلى الهرب والالتجاء إلى (شاه جيهان ) إمبراطور المغول وقدم إليه مجموعة رائعة من بينها ماسة المغولي الكبير .


ماسة كوهي نور (جبل النور )

وكانت في حوزة الفاتح الفارسي (نادر شاه سنة 1739 ثم آلت فيما بعد إلى شركة النهد الشرقية التي قدمتها إلى الملكة فيكتوريا سنة 1850 ويقال أن وزنها وهي خام كان حوالي 800قيراط ثم قطعت إلى ماسة مصقولة تزن 191 قيراطا ثم اعيد صقلها في لندن وأصبحت 109قراريط.


ماسة الشاه:

من المعتقد أن الخبير الجواهرجي تافرينية شاهدها في الهند سنه 1665 وقد سجلت عليها نقوش كتابية أثرية وهي :
برهان نزان شاه 1000هجري (وهو حاكم ولاية احمد ناجار بالهند حوالي 1591م )
- جيهان شاه 1051هجري (وهو الأمير الذي شيد تاج محل حوالي سنة 16561 م)
- - فاجار فتح علي شاه (وهو شاه فارس سنه 1824م)
ووزنها مصقولة حوالي 88 قيراط والت الى المجوهرات القيصرية وتعرض اليوم ضمن جواهرها في الكرملين .


ماسة ناساك :

قيل أنها كانت بمعبد في ناساك التي تقع على بعد أميال من بومباي بالهند وظلت قرونا طويلة في هذه المعبد إلى عهد الاستعمار البريطاني ،فاستولى عليها قائد القوات البريطانية وأرسلها إلى انجلترا بين أهم الغنائم .ثم تداولتها أيدي شركات الجواهر وكبار الأثرياء وكان وزنها مصقولة حينذاك حوالي 80 قيراطا وفي عام 1929 انتقلت إلى الولايات المتحدة وابتاعتها أخيرا شركة أمريكية أعادت صقلها وجعلت منا ماسة رائعة الجمال تزن حوالي 43قيراطا .


ماسة هوب الزرقاء :

قيل أنها كانت أيضا بمعبد هندي عينا للإله (راما سيفا) ثم سرقت فتضرع كهنة المعبد الى الهتهم أن يصبوا غضبهم على سارقها وذريته وكل من حازها ومن العجيب (كما حدث ) أن هذه اللعنة قد أستجيبت فقد آلت الماسة من سارقها إلى الجواهرجي الفرنسي تافرينية الذي أخذها إلى فرنسا و أهداها إلى الملك لويس الرابع عشر ولما عاد تافرينية إلى الهند افترسه نمر كاسر ،أما الملك فقد أهداها إلى خليلته مدام مونتسبان فسرعان ما نشب بينهما شجار مرير انتهى بالقطيعة وأعيدت الماسة إلى الملك ثم قامت الثورة الفرنسية وأعدمت الأسرة المالكة عن أخرها وسرقت أثناء الثورة عام 1792 ثم ظهرت عام 1830 فاشتراها توماس هوب بمبلغ 90 ألف دولار وكانت تزن 44 قيراطا واتخذت اسمها عن هذه الأسرة ثم تداولت اقتناءها شركات الجواهر والأثرياء من مختلف الجنسيات إلى أن اشتراها عام 1911 إدوارد ماكلين الأمريكي بمبلغ 154 أف دولار. وماسة هوب اكبر ماسة زرقاء في العالم.


ماسة الرئيس فارجاس :

اكتشفت عام 1938 في مياه نهر انطونيو في ميناس جيرايس بالبرازيل । وكانت تزن زهي خام 726،6 قيراطا وقد باعها الذي عثر عليها إلي أحد التجار الماس بمبلغ 425000دولار ثم اشتراها خبير جواهرجي أمريكي هذبها وقطع منها 29 حجرا زنتها معا 411 قيراطا واكبر حجر منها 28 قيراطا .

وما أغلى من الأنسان ؟
مشاركة على فيس بوك

إليك كتابى

إليك كتابى
إليك كتابى لتحميل احدث الكتب مجانا
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...